رسالة من قارئ معجب جاءت على إيميلي وكان قد كتبها بعد قراءته لرواية أزمة عروس..
أعجبتني الرسالة لغرابتها فعلى قدر الرسائل التي تأتيني من قرائي والتي لكل منها أسلوب مختلف في التعبير إلا أني أرى أن هذه أغرب رسالة وذلك لتميزها وظرفها فأحببت هنا أن أشارك قرائي و زوار عالمي في قرائتها وبالطبع أرسلت إيميل إلى القارئ المرسل لأستأذنه في نشرها فرد علي مرحباً بالفكرة..
والرسالة هي من القارئ (عادل) من السعودية وأترككم الآن مع الرسالة الظريفة:
سألوني إيش أزمتك؟.
قلت أزمتي أزمة عروس..
سألوني إيش أزمة عروس؟!.
قلت والله كتاب في الخفى مدسوس..
سألوني من كاتبه؟..
قلت فتاة مبدعة خلت كل شيء محسوس..
سألوني هل قريته؟..
قلت إيه وخلى عقلي مهووس..
**********************************
ما رأيكم أليست برسالة ظريفة؟..
شكراً للقارئ (عادل) وارجو أن تنال مؤلفاتي دائماً على رضاه ورضى الجميع..
**********************************
أعجبتني الرسالة لغرابتها فعلى قدر الرسائل التي تأتيني من قرائي والتي لكل منها أسلوب مختلف في التعبير إلا أني أرى أن هذه أغرب رسالة وذلك لتميزها وظرفها فأحببت هنا أن أشارك قرائي و زوار عالمي في قرائتها وبالطبع أرسلت إيميل إلى القارئ المرسل لأستأذنه في نشرها فرد علي مرحباً بالفكرة..
والرسالة هي من القارئ (عادل) من السعودية وأترككم الآن مع الرسالة الظريفة:
سألوني إيش أزمتك؟.
قلت أزمتي أزمة عروس..
سألوني إيش أزمة عروس؟!.
قلت والله كتاب في الخفى مدسوس..
سألوني من كاتبه؟..
قلت فتاة مبدعة خلت كل شيء محسوس..
سألوني هل قريته؟..
قلت إيه وخلى عقلي مهووس..
**********************************
ما رأيكم أليست برسالة ظريفة؟..
شكراً للقارئ (عادل) وارجو أن تنال مؤلفاتي دائماً على رضاه ورضى الجميع..
**********************************
11 التعليقات:
الأستاذة نادية
بصراحة لا ألومة إن أصبح عقله مهووس فرواية أزمة عروس كانت رائعة وجعلتني أطير في سماء الحب
تمنياتي لك بالتوفيق الدائم
ساره
بصراحه أختي نادية كلامه رائع
والجميل أنك وضعتي حروفه في مدونتك
لا شكلي كذا باغار وأرسل رساله لك أعجاب بالروايه لعلي أحوز على مكان في مدونتك *_^
رائعه ورقيقه وذوق
دمتي بود
عزيزتي فضاء..
هلا بهالطلة.. منذ فترة طويلة لم نقرأ لك يبدو بأن مشاغل الحياة قد اجبرتك على ذلك والآن أهلاً بعودتك.. عزيزتي يكفيني بأن أعرف مدى اعجابك وحبك لأزمة عروس والتي جعلتيها من أول مواضيع مدونتك فشكراً لك..
دمتي بود غاليتي..
ما ينلام
الرواية روعه عساج عالقوه عزيزتي نادية :)
عزيزتي وتين..
نور عالمي وأشكر مشاعرك الرقيقة ويسعدني إعجابك بالرواية لدرجة أن جعلتها من أول مواضيع مدونتك الجميلة..
دمتي بود..
وسلامي لشعب الكويت الحبيب..
مرحباً عمتي المبدعة ^_^
أنا نورة .. أنتهيت من قراءة روايتك وأود أن أعلق عليها بانها جداً ممتازة و من كتبها لا بد أنه رقيق الحس مرهف المشاعر بحق.. رواية حسنة المضمون ولكن إن لم تمانعي فلي بعض التعليقات على أجزاء من روايتك , إن اردتي أن نناقش ذلك بخصوصية فلكِ ذلك هذا ايميلي nora_ahmad@live.com
ولو احببتي ان اناقشها هنا فلك ذلك ايضاً .. انتظر ردك واتمنى لكِ مزيدا من التقدم والتفوق ومن إنجاز لأخر بإذن الله فأنتِ مبدعة بالفعل
تحياتي لك.. نورة أحمد
عزيزيتي نوره..
نورت حروف اسمك عالمي وسرني أن نالت الرواية على حسن تقديرك وإعجابك..
عزيزتي لا مانع لدي من مناقشتك لأجزاء معينة في الرواية فلكل قارئ رغبة بأن يوصل مشاعره للمؤلف بعد الإنتهاء من قراءته الرواية وبما أن ذلك متاح معي فاهلاً بك ولكن دعي ذلك على إيميل الخاص بقرائي وأعمالي وهو معروض على المدونة وأيضاً في رواية أزمة عروس وذلك حتى لا نفسد على القارئ الجديد للرواية بعض الأجزاء فنحرق عليه التشويق والإثارة ونقتل حماسه لتفاصيل الرواية فتبقى غامضة إلا أن يفك طلاسيمها بقراءته لها لذا فالمناقشة على الإيميل أفضل ..
أنتظر رسالك وسلامي للأهل..
دمتي بود..
اريد ان اقرء رواية ازمة عروس ضروري تعلقت فيها وما اقدرت اكملها ارجوك اريد ان اقراهااليوم
أهلاً بغير المعرف..
أحببت حماسك للرواية وإذا رغبت بأن تقرأها اليوم فهي متوفرة في مكتبات جرير والعبيكان وغيرها من المكتبات ولكن أرشح لك جرير فهذا أضمن وإن لم تجدها على الأرفف إسأل عنها ليحضروها لك وفي حال لم يجدوها لك فهذا لأن الكمية انتهت من المكتبة ولكنهم بعد يوم أو يومين يحضرون كميات جديدة ليتسنى للجميع قرائتها بإذن الله..
اتمنى لك قراءة ممتعة ومفيدة وأهلاً بك دائماً..
صباح النور,,
اختي ناديه صراحه ما اقدر اوصف قد ايش انبهرت بالروايه الرائعه من جد,,
اتمنى من كل قلبي ان لها جزء ثااني ,,,:)
واتمنى لك كل الحب والسعاده والتوفيييق ياااارب,,,
أهلاً بshrekh..
سعدت لأن أزمة عروس نالت إعجابك وأتمنى أن تنال رواية ضحايا الحب وهي الآن في المكتبات وباقي سلسلة روايات توليب على استحسانك ورضاك..
وشكراً لأمانيك الطيبة..
تحياتي..
إرسال تعليق